تحية إجلال لهؤلاء المجانين
المغردين خارج السرب
المتمردين
مثيري الشغب
هؤلاء الذين لايتفقون مع محيطهم….
هم يرون الأشياء من منظور مختلف، يكرهون القواعد والقوانين. ولايكنون أي احترام للاستقرار.
يمكنك الاقتباس منهم، كما يمكنك تمجيدهم واحترامهم أو حتى ذمهم، لكن ربما ستجد أن من المستحيل تجاهلهم، لأنهم يغيرون الأشياء…
هم الذين يبتكرون…
يتخيلون…
يعالجون…
يستكشفون…
يبدعون…
وهم الملهمون، فهم يدفعون الجنس البشري نحو الأمام.
ربما عليهم أن يتسموا بالجنون!
وإلا فمن ذا الذي يستطيع تأمل ورقة بيضاء ليرى لوحة فنية؟
ومن ذا الذي سيجلس في هدوء ليستمع إلى أغنية لم تكتب ألحانها بعد؟
ومن ذا الذي سيرى مختبراً متحركاً عندما يحدق عبر منظاره إلى كوكب أحمر بعيد؟
قد يدعوهم البعض مجانيناً، لكننا أسميناهم العباقرة.
فهؤلاء الذين وصلت بهم الحماقة إلى حد يجعلهم يرون في أنفسهم القدرة على تغيير العالم، هم فقط الذين ينجحون في ذلك فعلاً.
– مع تحياتي لمبتكري الإعلان الشهير – Think Different
🙂
Good work
Thank you
Pingback: صناعة الإعلان العربي والوصول إلى المستهلك العربي بالطريقة الأمثل عن طريق حملات تسويقية ذكية